(حكومة نتنياهو-الأكثر تطرف وثيوقراطيه )

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية

بقلم/ كمال الرواغ

أمريكا، أوروبا، أستراليا،وروسيا مستاءه من تصريحات وسياسات وأفعال هذة الحكومة الصهيونية الفاشيه المتطرفه، وماتمارسه حكومة هذة الحكومة بزعامة نتنياهو، فهي تطاول على جميع القوانين والاعراف والنواميس الإنسانيه والدوليه، وتقفز وتتعامى عن عن قرارات الشرعيه الدوليه التي تعترف بالحق والوجود الفلسطيني، وتهدد بانقسامات داخل المجتمع الصهيوني نفسه، فهذة الزمره من الصهاينه الجدد المتطرفين الإرهابيين يمارسون بكل وحشيه سياسات عنصرية متطرفه ضد الشعب الفلسطيني، وكل ما هو مقدس بل ضد كل ماهو عربي واسلامي ومسيحي، فهذا الفاشي الصغير (سموتريش) لا يعترف بالشعب الفلسطيني، ولا يعترف بدولة الأردن، ويشاركة هذا الفكر وهذا التوجه المجرم الصغير ايضا (بن غفير ) الذي يؤمن بالقتل والحرق والإرهاب، وهم خير مثال للفكر الصهيوني المعادي للساميه الذي ليس له جذور محسوسه، او ولاء محدد، وهذا مادفع أوروبا للتخلص منهم لأنهم يمثلون خطرآ حضاري واقتصاديا على اي جماعه انسانية يعيشون فيها.

وخاصه المجتمعات الاوروبيه الديمقراطيه، التي بدأ يسود فيها العقل والإخاء والمساواة.

يجب علينا جميعا شحذ الهمم على جميع المستويات السياسية والاكاديميه والثقافيه والمؤسساتيه، لتقف عند مسؤوليتها الوطنيه والانسانيه من أجل كبح جماح هذة الزمرة الصهيونيه التي تحاول حسم الصراع، زمانيا ومكانيا، في القدس وفي كل الأراضي الفلسطينية، مطلوب جهود الجميع في كل امكان الوجود الفلسطيني، في الداخل والخارج .

فالجهد الفلسطيني الداخلي في الخط الأخضر مطلوب ايضآ، بل هو مركزي ورئيسي في هذة المرحله، من اجل استنهاض كافة القوى الحيه المحبه للسلام والتعايش في المجتمع الصهيوني، ومطلوب ايضا تكثيف الجهود والعمل على المستوى العربي، والدولي في السفارات والمؤسسات الدوليه والشخصيات الوطنيه الناشطه والجاليات الفلسطينية والعربية التي تعيش في المجتمعات الغربية .

لذلك يجب أن يكون هناك فعل حقيقي ملموس وواضح من أجل إسقاط نتنياهو وحكومته المتطرفه، وافشال هذة السياسات اليمينيه العنصريه المتطرفه تريد تغيير خارطة المنطقه، في احلام وشعارات صهيونية وهميه وزائفه .

عن علام عبيد

شاهد أيضاً

وفد مشترك من هيئة علماء المسلمين في لبنان ورابطة علماء فلسطين في لبنان يلتقي فتحي أبو العردات 

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية المصدر / د. وسيم وني التقى وفد مشترك من …

اترك تعليقاً