عزمي الشيوخي: سيادة الرئيس محمود عباس ابدع في رسم معالم الدولة الفلسطينية وفرض الأجندة الوطنية الفلسطينية لشعبنا العظيم على نظيره الامريكي الرئيس بايدن

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية

قال امين عام لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي أن سيادة الرئيس محمود عباس ابدع في رسم معالم الدولة الفلسطينية وفرض الأجندة الوطنية الفلسطينية لشعبنا العظيم على نظيره الامريكي الرئيس بايدن بتعامل الندية رئيس لرئيس ودولة لدولة وعلم لعلم وسلام وطني لسلام وطني.

واوضح الشيوخي ان سيادة الرئيس محمود عباس اكد لبايدن في هذه الزيارة التاريخية وامام العالم كله على دولتنا وهويتنا وروايتنا وثوابتنا وعلى حقنا في العودة والحرية والسيادة على ارضنا المحتلة واكد على حقوقنا الوطنية والدينية والتاريخية والحضارية والانسانية في فلسطين ورسم خارطة الوطن في ظل العلم الفلسطيني علم دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس باداءه وحكمته وحنكته .

 

وقال الشيوخي ان سيادة الرئيس ابو مازن رمز الشرعية وحامل الامانة والثابت على الثوابت اظهر صمود شعبنا وصمود قيادتنا منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في كافة اماكن تواجده بقيادة حركة فتح وبين سيادته حقنا في مقاومة ومواجهة جرائم ومجازر قطعان عصابات قوات جيش الاحتلال والمستوطنين الارهابيين بحق الصحفيين وبحق شعبنا وارضنا وممتلكاتنا ومقدساتنا حتى زوال الاحتلال والاستيطان عن ارضنا المحتلة لتحقيق السلام والامن والاستقرار في المنطقة وفي العالم كله واوضح سيادة الرئيس ابو مازن للعالم باسره ان فلسطين وعاصمتنا القدس مفتاح الحرب والسلام في المنطقة وظهر من خلال زيارة بايدن لدولة فلسطين قبل زيارة الدول العربية بانه لا يمكن لاي رئيس دولة على الكرة الارضية ان يتجاوز قيادتنا الشرعية ولا ان يتجاوز قضيتنا الفلسطينية العادلة ولا ان يتجاوز دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها قدسنا العربية اولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين ومسرى نبينا محمد ومهد سيدنا المسيح عليه السلام واثبت سيادة الرئيس ابو مازن من خلال هذه الزيارة التاريخية لرئيس اكبر دولة في العالم من جديد شرعية القيادة والحقوق والقضية الفلسطينية وان دولة فلسطين هي الحقيقة وان الاحتلال والاستيطان الاستعماري الى زوال .

عن علام عبيد

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً