مصطلحات للأخ القائد “حسين الشيخ ” يتداولها نبض الشارع الفلسطيني . بقلم : د. م. / حسام الوحيدي

 

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية

الأخ القائد “حسين الشيخ ” يستطيع أن يُقنع الحجر ، تعبير ينم عن بلاغة الكلمة ، ودقة التعبير ، وسلاسة الانتقال من جُملة بليغة الى جُملة أبلغ ، نقول والقول هنا لشعبنا الفلسطيني بجميع أبجدياته بأن الأخ القائد “حسين الشيخ ” يستطيع أن يُقنع الحجر في عدالة قضيته الفلسطينية وسلامة اهدافها . وهو يعمل وهو دائم العمل ويحقق إنجازاً تلو إنجاز في هذا الإتجاه ، يوصل الليل بالنهار ، ينتقل من إجتماع لإجتماع ، لينصر فضيته الفلسطينية وينصر ( الرواية الفلسطينية الحقيقية ) ، إنتصر لفلسطين بإعتراف منظمات ومنصات وهيئات عالمية ودولية غير المشروط بدولة فلسطين وإنتصارآت متعددة بإعترافآت متعددة ، قائد سياسي فلسطيني ، يعشق كلمة فلسطيني حتى النخاع ، شديد الجرأة في المحافل الدولية ، يملك كارزميا الدبلوماسية والعمل الجماعي وسياسة فتح الابواب المغلقة . إنه الوطني الأمثل ذو البلاغة الوطنية معالي الأخ القائد “حسين الشيخ ” . قبل أيام قليلة مضت ، طل علينا الأخ القائد “حسين الشيخ ” عبر منصة تلفزيوننا الوطني الفلسطيني ، وكان اللقاء يتمحور حول مؤتمر العقبة الأقليمي والدولي ، في هذا اللقاء إستخدم مصطلحات غاية في الأهمية ، غاية في البلاغة والتسلسل الأكاديمي ، هذه المصطلحات السياسية البليغة تلقفها جمهوره وشعبه الفلسطيني ، جمهوره العريق من شعبه الفلسطيني الذي يعد بالملايين ، ومن هذه المصطلحات على سبيل المثال لا الحصر ، مصطلح ( من يعطي شهادات صكوك غفران بالوطنية ) تداولها الملايين وأصبحت ملصق وطني بإمتياز ، وكذلك مصطلح ( الرواية الفلسطينية الحقيقية ) ، وأصبحت هذه المصطلحات الذي إستخدمها معالي القائد “حسين الشيخ ” وكأنها ماركة وطنية مسجلة ، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على حب وإلتفاف شعبه الفلسطيني حوله ، وفِي اللقاء الأخير قبل يومان على قناة العربية وضع النقاط على الحروف وتسلسل في خطابه بشكل أكاديمي سياسي دبلوماسي متميز كخطوط الكنتور Zooming Out to Zooming In ، سلمت يمناك معالي الأخ القائد ، وإلى لقاء آخر مع مبدعة من مبدعات الأخ القائد “حسين الشيخ ” .

عن علام عبيد

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً