القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي : اننا ندعو جماهير شعبنا العظيم باسم اللجان الشعبية لمواجهة الجدار والاستيطان بان نستمر برفع العلم الفلسطيني وحده فوق ارضنا المقدسة بالوانه الاربعة المغمسة بدماء الشهداء الأكرم منا جميعا

 

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية:-

 

أكد القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي اننا ندعو جماهير شعبنا العظيم باسم اللجان الشعبية لمواجهة الجدار والاستيطان بان نستمر برفع العلم الفلسطيني وحده فوق ارضنا المقدسة بالوانه الاربعة المغمسة بدماء الشهداء الأكرم منا جميعا ..وليسقط علم الاحتلال الاسرائيلي الاستعماري الصهيوني ولتسقط كل رايات الفتنة ورايات المقاولة ورايات الدولارات الخضراء وكل الرايات الفئوية بالمسجد الاقصى وفي كل المقدسات …وانا بقول ما حد يحمل شعبنا جميله في صد العدوان الاسرائيلي عن المسجد الاقصى والقدس لان الفضل في صد العدوان عن المسجد الاقصى وانتصار شعبنا بقيادة حركة فتح على مسيرة الاعلام الاسرائيلية التهويدية الاستيطانية يعود لله عز وجل .. ناصر المستضعفين في الارض ..ويعود الفضل بالانتصار بعد الله للمعتكفين وللمرابطين في المسجد الاقصى وفي الحرم الابراهيمي وعلى نقاط التماس ولجماهير شعبنا الفلسطيني البطل في الضفة الغربية الباسلة ولاهلنا فلسطينيي الداخل في اراضينا المحنلة عام 48 وفي مقدمتنا جميعا المقدسيين المرابطين والصامدين الابطال الذين يرفعون ايديهم بالدعاء لله عز وجل ان ينصرنا وان يحرر الاقصى .. ويرفعون العلم الفلسطيني في المسجد الاقصى ولا علم غير العلم الفلسطيني بايديهم يرفعون ..ومن هنا اننا ندعو الى رفع العلم الفلسطيني فقط على الاسوار والقلاع والابواب والمقدسات وفوق المسجد الاقصى وقبة الصخرة وساحاته وعلى كنيسة القيامة .. وندعو جماهير شعبنا الى رفض وجود العلم الاسرائيلي الاحتلالي واي رايات حزبية وفئوية في الاماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية ..لان رفع العلم الفلسطيني فوق مقدساتنا وفي المسجد الاقصى وقبة الصخرة وفي ساحاته يوحدنا في مواجهة العدوان الصهيوني ويرمز لفلسطينيته ولعروبته ولاسلاميته وان رايات المقاولة والريات الفارسية والحزبية والاسلاموية الاخونجية الخضراء تساهم في شق الصف واشاعة الفوضى وتندرج في اطار محاولات سرقة نضالات شعبنا وتجيير انتصاراته لصالح اثرياء الاجندات الحزبية الاخونجية والاجندات الفارسية والمجوسية والخارجية … ويشكل وجود رايات المقاولة والدولارات الخضراء ورفعها في الاماكن الدينية مصدر للفتنة وللفوضى وللانقسام وللعنصرية وللتطرف وللاقتتال وللتناحر الداخلي الفلسطيني الفلسطيني وهذا ما يريده الاحتلال حتى يتمكن هذا الاحتلال الصهيوني البغيض من تقسيم شعبنا الموحد في المواجهة وتقسيم المسجد الاقصى المبارك زمانيا ومكانيا على طريق اسرلته وتهويده وشطب هويته الفلسطينية العربية الابية الاسلامية والمسيحية وطمس وشطب كل ما له علاقة بفلسطينيتنا وعروبتنا وعقيدتنا وديننا وتراثنا وتاريخنا وحضارتنا وثقافتنا وصولا الى اسرلته وتهويده ..ولكن على صخرة صمود شعبنا العظيم ويقظته وبارادته القوية الصلبة وبتصميمه على على الحقوق والثوابت الوطنية تتحطم كل المؤامرات وتتحقق الانتصارات حتى زوال الاحتلال والاستيطان ونحن باقون وهم راحلون واننا حتما لمنتصرون لمنتصرون لمننتصرون .. وانها لثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر .

عن علي

شاهد أيضاً

وفد مشترك من هيئة علماء المسلمين في لبنان ورابطة علماء فلسطين في لبنان يلتقي فتحي أبو العردات 

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية المصدر / د. وسيم وني التقى وفد مشترك من …

اترك تعليقاً