القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي : انتصرنا في معركة الاعلام والقرابين وبقينا ورحلوا وارتفع علمنا وسقط علم الاحتلال والتهويد وسنبقى في حركة فتح مع شعبنا صامدون ومستمرون في التصدي للعدوان حتى النصر وزوال الاحتلال وحققنا الانتصار بالارادة الفولاذية وبالصدور العارية وبالعلم الفلسطيني الخفاق

27 إبريل 2022

فلسطين المحتلة – شبكة فتح العاصفة الاخبارية
قال امين عام المقاومة الشعبية الفلسطينية القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي عبر صفحته الشخصية على الفيس بوك اننا كشعب فلسطيني اصحاب الحق والارض والمقدسات انتصرنا في معركة الاعلام والقرابين وبقينا ورحلوا وارتفع علمنا وسقط علم الاحتلال والتهويد .

وقال اننا في حركة فتح العملاقة ام الجماهير مع شعبنا الفلسطيني البطل سنبقى صامدون ومستمرون في التصدي للعدوان الاحتلالي ولاقتحامات قطعان عصابات المستوطنين الارهابيين على ارضنا وعلى الاقصى والقدس والمقدسات .
وفي نفس السياق قال الشيوخي : حققنا الانتصار بالارادة الفولاذية وبالصدور العارية وبالعلم الفلسطيني الخفاق على طريق العودة والحرية والنصر والتحرير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها الابدية القدس الشريف في ظل قيادة رمز الشرعية سيادة الرئيس محمود عباس ابو مازن الثابت على الثوابت الوطنية وحامل الامانة من الرئيس الراحل شمس الشهداء الرمز ياسر عرفات ابو عمار .

واضاف ان شعبنا الفلسطيني البطل مستمر بكل ثبات وتصميم وارادة فولاذية بخوض معارك الدفاع عن فلسطينية وعروبة ارضنا ومقدساتنا الاسلامية والمسيحية لوحده وبقيادة حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا المرابط .

واوضح القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي قائلا : اننا في حركة فتح مع جماهير شعبنا العظيم ومع المعتكفين والمرابطين الابطال في خنادق البطولة والصمود والتصدي والتحدي مستمرون في مواجهة العدوان وفي المواجهة وفي التصدي لجرائم ومجازر الاحتلال بحق شعبنا وارضنا ومقدساتنا .

واضاف : اننا نخوض معركة التصدي للعدوان والحرب المفتوحة التي يشنها الاحتلال وقوات جيشه وعصاباته الارهابية على مسرى نبينا محمد ومهد سيدنا عيسى المسيح عليه السلم وعلى بيت المقدس واكناف بيت المقدس نيابة عن مليار ونصف المليار مسلم ونيابة عن المسيحيين وعن الاحرار في العالم كله للحفاظ على القدس والمقدسات والهوية والتاريخ والتراث والاثار والحضارة والثقافة العربية الاسلامية والمسيحية ولتثبيت السيادة الوطنية على قدسنا وعلى اقصانا ومسرانا وعلى ارضنا ومقدساتنا الفلسطينية العربية .

وقال : ان تجسيد السيادة الفلسطينية تكون برفع الاعلام الفلسطينية في المسجد الاقصى وفوق ارضنا الفلسطينية وعلى المقدسات والمؤسسات والاسوار وعلى الشوارع الالتفافية وعلى الجبال والوديان والمرتفعات في ما يسمى بمناطق b و c وان السيادة الفلسطينية على ارضنا تكون حيثما تصل اقدام ابناء شعبنا ويرفعون العلم الفلسطيني يرفرف خفاقا شامخا بشموخ شعبنا البطل .

وقال القيادي الشيوخي في النهاية اننا نقصر عمر الاحتلال بوحدتنا الوطنية الراسخة في الميدان وعلى جميع المستويات وبعودة الوحدة الجغرافية والسكانية لارضنا ولشعبنا ولا دولة في غزة ولا دولة بدون غزة كما ولا وطن ولا دولة بدون القدس عاصمتنا الابدية وايضا لا نعترف بتقسيمات ما يسمى مناطق a و b و c كما لا نعترف بما يسمى مناطق h1 h2 لانها جميعها فلسطينية عربية واراضي لدولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها الابدية القدس ويجب ان نفرض سيادتنا عليها بوحدتها الجغرافية والسكانية وان تكون تحت السيادة الفلسطينية الكاملة شاء من شاء وابى من ابى ونحن باقون وهم راحلون ونحن الحقيقة والاحتلال والاستيطان الى زوال طال الزمان او قصر

عن أبو آدم

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً