الإعلام الفتحاوي/شبكة فتح العاصفة الإخبارية Just another WordPress site
مقالات مشابهة
القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي : الاحتلال الاسرائيلي وادواته وادارة الفيس بوك شنوا هجوم الكتروني واعلامي على حركة فتح بالتزامن مع الهجوم الدموي الاخير على حركة الجهاد وسرايا القدس وكتائب الاقصى التابعة لفتح ولا يزال الهجوم الاحتلالي المعادي مستمر ومتصاعد داخليا وخارجيا وعلى الساحة الدولية
رام الله _ شبكة فتح العاصفة الإخبارية :-
واوضح الشيوخي ان الاحتلال وادارة الفيس بوك الصهيو امريكية وفق وصغه قد صعدوا من هجومهم الالكتروني والاعلامي على القيادة الشرعية الفلسطينية وعلى الرواية الفلسطينية وخاصة الفتحاوية برفع وتيرة اعلامهم المعادي ومن خلال تقييد واغلاق اعداد كبيرة من صفحات قيادات ونشطاء حركة فتح على الفيس بوك بالتزامن مع بدء الهجوم الدموي الغادر الاخير على قادة سرايا القدس وحركة الجهاد الاسلامي وشعبنا في قطاع غزة وعلى كتائب شهداء الاقصى وحركة فتح في الضفة الغربية ولا يزال هجوم الاحتلال وادارة الفيس بوك الالكتروني والاعلامي مستمر ومتصاعد حتى اليوم على حركة فتح وقياداتها ونشطائها وهذا واضح من خلال استمرار استهداف ادارة الفيس بوك بتقييد واغلاق الحسابات والصفحات الخاصة والعامة للفتحاويين والهجوم الاعلامي الاسرائيلي على القيادات الفتحاوية وعلى راسها سيادة الرئيس محمود عباس ابو مازن رئيس حركة فتح ورئيس دولة فلسطين .
واوضح الشيوخي ان اغلاق حسابات قيادات ونشطاء حركة فتح من قبل ادارة الفبس بوك باعداد كبيرة يعتبر شكل من اشكال العقاب الجماعي واستهداف واضح وتكميم للافواه يتنافى مع الحريات والديمقراطية وحقوق الانسان وحرية الراي والتعبير واحترام الراي الاخر ويظهر عداء ادارة الفيس بوك لقضيتنا الفلسطينية العادلة ولحركة فتح وانحيازها الكامل للرواية الاسرائيلية الاحتلالية وانحياز ادارة الفيس ايضا لجهات فلسطينية وخارجية تريد اضعاف حركة فتح واضعاف الجهاد الاسلامي لشطب الهوية الفلسطينية وتصفية قضيتنا الفلسطينية الوطنية وتدمير مشروعنا الوطني .
واستهجن الشيوخي تقييد حساباته الشخصية الخاصة به من قبل ادارة الفيس بوك كقيادي فتحاوي مع تقييد واغلاق عدد كبير من الحسابات الفتحاوية بشكل لافت وواسع مؤخرا في حين لم تقوم ادارة الفيس بوك بتقييد او اغلاق حسابات وصفحات خاصة بالنشطاء الاسرائيليين ولا لنشطاء حماس ولا لخصوم حركة فتح والجهاد وسرايا القدس وهذا يظهر بشكل جلي ان الاحتلال كان يريد اضعاف حركة الجهاد وسرايا القدس التابعة للجهاد واضعاف حركة فتح وكتائب الاقصى التابعة لها وتمكين حركة حماس لاحكام سيطرتها وقبضتها على قطاع غزة لتكريس الانقسام بين شطري الوطن وتقويض حل الدولتين وشطب روايتنا وهويتنا وقضيتنا الفلسطينية العادلة وتدمير مشروعنا الوطني بالكامل .
