لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية على لسان أمينها العام القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي تحذر من الاشاعات وبذور الفتنة وتدعو جماهير شعبنا للوحدة في الميدان ورص الصفوف وحماية جبهتنا الداخلية

رام الله/ شبكة فتح العاصفة الإخبارية

حذرت لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية على لسان أمينها العام القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي من الاشاعات وبذور الفتنة وتدعو جماهير شعبنا للوحدة في الميدان ورص الصفوف وحماية جبهتنا الداخلية والحفاظ على السلم الأهلي والأمن الاجتماعي للحفاظ على القرار الوطني المستقل ولمواجهة التحديات والاخطار وإسقاط المؤامرات .وحذر الشيوخي من الاخبار المزورة والمفبركة والكاذبة التي تهدف إلى زرع بذور الفتن بين شعبنا مؤكدا أن المؤامرات ستتحطم على صخرة صمود ووعي شعبنا البطل.وندد الشيوخي بالأخبار المزورة التي تفبركها وتصنعها وتروجها بعض الجهات الاخونجية واصحاب الاجندات الخارجية من الذين يستقوون على القيادة الفلسطينية الشرعية بالاحتلال الصهيو امريكي وبالانظمة الرجعية المطبعة وبالغرباء من أعداء شعبنا لتصفية قضيتنا الفلسطينية . واشار الى ان شعبنا العربي الفلسطيني العظيم قدم قوافل من الاسرى والجرحى والاسرى على مذبح الحرية ومن اجل الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل لاستمرار مسيرتنا الفلسطينية النضالية حتى تحقيق الحلم الفلسطيني الكبير بالعودة والتحرير وزوال الاحتلال عن ارضنا المحتلة .وأوضح أمين عام لجان المقاومة الشعبية إن ما تقوم به وسائل الصحافة الصفراء المأجورة واعلام مقاولي حقائب الدولارات الخضراء الاخونجية وادواتهم الخبيثة من تحريض واضح للجميع على محافظ محافظة نابلس الأخ المناضل ابراهيم رمضان وأسرته المناضلة والذي وصل إلى حد التحريض بالقتل والحرق والطخ فاننا في لجان المقاومة الشعبية نحمل حركة حماس الاخونجية الفارسية المسؤولية الكاملة عن نتائج هذا التحريض الاعمى وعن بذور الفتنة التي تبذرها وتزرعها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر اعلامهم التخريبي الاصفر للساحة الفلسطينية واننا وجماهير شعبنا بكل قواه لن نسمح بالتمادي والتطاول على الأخ الوطني الكبير ابراهيم رمضان وأسرته التي يعرف الجميع والبعيد قبل القريب عن تاريخها النضالي والبطولي وما قدمته من شهداء وجرحى وأسرى على طريق العودة والحرية والنصر وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها الابدية القدس الأبية في ظل قيادة رمز الشرعية سيادة الرئيس محمود عباس الثابت على الثوابت الوطنية وقبلها في ظل قيادة شمس الشهداء الرئيس الراحل ياسر عرفات .وأوضح ان تاريخ المناضلين الشرفاء من أمثال الاخ المناضل ابراهيم رمضان هو جزء من تاريخ ثورتنا الفتحاوية العملاقة وان الدفاع عنه والحفاظ عليه من التشكيك والتخوين واجب وطني وأخلاقي وديني وان سياسة الاستقواء والاستفراد التي تقوم بها حركة حماس الاخونجية والمتساوقين معها ضد الرموز الوطنية والرسمية والأمنية الفلسطينية لن تمر ولن نسمح بالمساس برموز قيادتنا منظمة التحرير ممثلنا الشرعي والوحيد وإننا سنكون باسم الشهداء والاسرى والمناضلين والمبعدين في وجه كل من يحاول المساس بالمناضلين واسرهم وبالاخ المناضل ابراهيم رمضان وأسرته خلف حركة فتح والاجهزة الأمنية الفلسطينية السيادية للجم المخربين والمتطاولين .

عن علام عبيد

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً