في الذكرى ال58 لانطلاقة الثورة..سقط الرهان والمراهنون وعاشت حركة فتح..انبعثت كالبركان وفاجئة البعيد والقريب بتسونامي فتحاوي غير مسبوق كالاعصار بقلم : عزمي الشيوخي امين عام لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية

2 يناير 2023
فلسطين المحتلة – شبكة فتح العاصفة الاخبارية

في الذكرى ال58 لانطلاقة الثورة سقط الرهان والمراهنون وعاشت حركة فتح فانطلقت فتح هذا العام من جديد وانبعثت كالبركان وفاجئة البعيد والقريب بتسونامي فتحاوي كالاعصار وغير مسبوق عند أي حزب او عند اي حركة تحرر في التاريخ .

ففعاليات إحياء الذكرى ال58 لانطلاقة الثورة هذا العام غير لان حركة فتح لم تلقي سلاحها واضاءة سماء فلسطين برصاصات أبناءنا واشعلة قناديل طريق العودة والحرية والنصر بدماء كوادرها وقياداتها وحركة فتح هي التي بقيت على العهد والوعد والقسم والثوابت الوطنية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل وحافظة على المشروع الوطني وبقيت على الجبل تقاتل في خط الدفاع الأول والخندق المتقدم الأول دفاعا عن شعبنا وارضنا وثرواتنا ومقدراتنا ومقدساتنا في مواجهة جيش الاحتلال العنصري النازي وقطعان عصابات المستوطنين الارهابيين وجها لوجه من نقطة الصفر في ظل الخذلان والتراجع العربي والاجندات المشبوهة عند بعض المرتدين والمطبلين والمزمرين للاحتلال الفاشي والمطبعين معه من العربان .
وبدماء الشههداء ومعانات الجرحى وعذابات الاسرى عادت لحركة فتح عافيتها من جديد بكل قوة واقتدار وتصميم واقوى من السابق في جميع المراحل الماضية تقود شعبنا في الميدان وعلى كافة الجبهات والصعد والمستويات بكل وسائل المقاومة المشروعة فانطلقت حركة فتح في هذا العام من جديد وانبعثت كالبركان وفاجئة البعيد والقريب بتسونامي فتحاوي بشري شعبي وجماهير كالاعصار وغير مسبوق عند أي حركة تحرر في التاريخ بانطلاقتها الجديدة انطلاقة التجديد وفرض السيادة واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها الابدية القدس الابية .
وان حركة فتح هي الاقدر والاقوى لانها ام الجماهير وام الشههداء والجرحى والاسرى وهي الماضي والحاضر والمستقبل وهي الامل وهي اول الكلام واول الرصاص واول الحجارة واول المقاومة الشعبية واول الحرية واول التحرير وحركة فتح هي السلام وهي الحرب وهي الثورة والثوار على طريق الجهاد والنضال والكفاح وطريق الصمود والتصدي والتحدي وحركة فتح هي الطريق الوحيد لتحقيق النصر والاهداف العليا والأمنيات لان حركة فتح هي حركة الأشبال والزهرات والفهود والأسود والشب والبنت والختيارة والختيار وفتح هي العاصفة والاعصار والبركات وهي الهدوء والسكينة والامن والأمان والاستقرار وهي مدرسة فنون النضال والتناوب في حمل الراية وصاحبت الزمان والمكان والوطن والدار والديار وصاحبت الابداعات والمعجزات النضالية على طريق العودة والحرية والتحرير والنصر الاكيد فهي التي وجدة لتبقى ولتنتصر ثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر وفتح هي الهوية وهي العنوان وهي الاسم الحركي لفلسطين وللقدس وللشعب وللدار وللديار وفتح هي العاصفة والاعصار حتى تحرير الوطن والديار من كل المحتلين والاشرار وانها لثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر .

عن أبو آدم

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً