الإعلام الفتحاوي/شبكة فتح العاصفة الإخبارية Just another WordPress site
مقالات مشابهة
شهر رمضان ما كان ولن
يكون خجولاً ولا جحوداّ
سعدات بهجت عمر
برغم الحصار وما تتعرض له السلطة الفلسطينية الشرعية والرئيس أبو مازن من هجوم وانتقادات مردودة على أصحابها النصر حليفنا وفلسطين لنا وبيت المقدس لنا والأمل نصيبنا وعلم العروبة لنا. الأمة العربية على حالها يعني البلاد خراب ودمار والأعراب فلا غسان ولا عدنان ولا مُضر ولا صوت للعرب ولا خليج ثائر ولا مُحيط هادر ولا قيامة بينهما فاشهدي يا صخرة المعراج كلهم ثائرون بلا شرف بلا غيرة وبلا حمية مُنبطحون مارقون طلباً لود اسرائيل يتسابقون أولهم عدو احتلالي والآخرون وبتعبير عملي غير نزيهين يخجلون من انتمائهم القومي وللقضية الفلسطينية بائعون. إن من يتتبع القوانين والتشريعات السياسية والفكرية للسلطة الفلسطينية يظهر بوضوح وجود نمط من التحليل والإستنتاج والحكم على الأمور المُتأثرة بألم الإنقسام من أجل تَجَنُب نكسة فتنوية أثارتها حم$س برعاية اسرائيلية قطرية
