#شاهد : القيادي عزمي الشيوخي يؤكد ان مصير الانقلابيين هو السجون والمحاكمة من اجل تحقيق العدالة وانصاف ذوي شهداء الانقلاب الدموي الاسود

19 أبريل 2023
فلسطين المحتلة – شبكة فتح العاصفة الاخبارية

أكد القيادي عزمي الشيوخي بان مصير الانقلابيين هو السجون والمحاكمة من اجل تحقيق العدالة وانصاف ذوي شههداء الانقلاب الدموي الاسود .

واوضح امين عام لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية القيادي عزمي الشيوخي ان اللقاءات والحوارات والمجاملات مع الانقلابيين وعدم تسمية الأشياء بمسمياتها تشريع للاجرام وتكريس للانقلاب وتقسيم للوطن ولشعبنا بما يجعل من الانقلاب الاجرامي الاخونجي امر واقع الى الابد .

ودعا الشيوخي الدول العربية والاسلامية جمعاء الى ملاحقة كل من خطط وقاد وشارك في تنفيذ الانقلاب الخياني الدموي الاسود على شعبنا وعلى نظامنا السياسي في قطاع غزة وإلقاء القبض عليهم بدلا من استقبالهم واستضافتهم في الفنادق وبدلا من منحهم التسهيلات لإدارة ثرواتهم واستثماراتهم التي سرقوها باسم الشعب الفلسطيني الصابر المرابط وباعوا فيها قضيتنا ودماء شهدائنا الابرار .

واشار الشيوخي الى ان حركة الاخونجية الدموية الشيطانية العالمية ببرنامجها التدميري والتخريبي الدموي هي من قادة الربيع الصهيو امريكي في دولنا العربية والاسلامية وفرعها الحمساوي في قطاع غزة .

وقال الشيوخي ان حركة حماس الاخونجية هي حركة مقاولة وانها ليست حركة مقاومة وان المقاومة الحقيقية ضد الاحتلال هي المقاومة التي تقودها في الميدان من نقطة الصفر حركة فتح العملاقة مفجرة الثورة الفلسطينية المعاصرة وان الوحدة الوطنية الحقيقية تكون مع فصائل تقاوم الاحتلال الصهيوني الفاشي على ارض الواقع والوحدة الوطنية الحقيقية يستحيل ان تكون مع الانقلابيين الذين سفكوا دماء ابناء شعبنا المناضل في الشوارع والمساجد وباعوا الوطن والشعب والقدس والمقدسات والقضية بشنط الدولارات ونبغي هدوء خدمة للاحتلال وللاستعمار .

وقد طال زمن الانقلاب فان نهايته قد اقتربت ونحن اصحاب الحق الشرعيين ونحن الشعب الفلسطيني الصابر المرابط اصحاب الحق والحقيقة وان الاحتلال والانقلاب الى زوال والى مزابل التاريخ ومنصورين بعون الله منصورين ومنصورين بعون الله منصورين ومنصورين بعون الله منصورين وانها لثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر

#بدنا_نعيش

عن أبو آدم

شاهد أيضاً

محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟*  

*محاولة أخرى على طريق استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية ،، فهل ينجح لقاء القاهرة ؟؟* *عبدالله …

اترك تعليقاً